لم يشعر يعقوب أبدا بأنه محروم ووحيد، وكان كل ذلك بسبب أنه كان منحرفا وجشعا. في بداية الأمر قام برشي عيسو، توأمه الأكبر، إلى بيع بكوريته. ثم وبمساعدة والدته، قام بخدع والده الأعمى، إسحاق، إلى منحه بركة الأب التي هي بالأصل من حق عيسو.
والآن أصبح يعقوب هاربا من االبيت، وجزء من السبب كان تهديدات شقيقه بالقتل. أحنى رأسه وبكى عندما فكر فيما حدث له نتيجة خططه التي جاءت بنتائج عكسية. وحيدا في البرية، مع حجر فقط كوسادة وعصا لحمايته، حاول يعقوب أن يراتح. وتساءل عما اذا كان سيرى والديه مرة أخرى، وإذا كان الله سوف يغفر له. مرهق ومتعب جنح إلى النوم. وسرعان ما وجد نفسه في توهج رائع من حلم حي. رأى نور ساطع متدفق من السماوات المفتوحة، ورأى درج جميل ممتد من المجد في الأعالي إلى الأرض. كان هناك عدد لا يحصى من الملائكة تسافر صعودا وهبوطا على هذا السلم. ثم سمع صوت الرب يتكلم معه من السماء ويعده بأنه سيباركه في رحلته. كما أكد الرب ليعقوب نفس العهد الذي وعد به ابراهيم واسحق. عندما استيقظ يعقوب سقط على ركبتيه وتعهد بالتخلي عن طرقه الجشعة. ووعد قائلا "وَكُلُّ مَا تُعْطِينِي فَإِنِّي أُعَشِّرُهُ لَكَ." تكوين ٢٢:٢٨.
وقبل الله هذا النذر، وفتح نوافذ السماء حتى أنه عندما عاد يعقوب بعد ٢٠ عاما، كان قد أصبح غنيا وسخيا.
١. أين تعلم يعقوب مفهوم إعادة العشر الى الله؟
التكوين ١٨:١٤، ٢٠ وَمَلْكِي صَادِقُ...كَانَ كَاهِنًا ِللهِ الْعَلِيِّ....فَأَعْطَاهُ(ابراهيم) ___________ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ.
الجواب: ____________________
ملاحظة: العشور يعني عشر دخل الفرد. إبراهيم جد يعقوب، كان مِثالاً له عندما قام بإعطاء العشور لكاهن الله، مَلْكِي صَادِقُ.
٢. أي جزء من مدخولنا ينتمي لله؟
اللاويين ٣٠:٢٧ وَكُلُّ __________ .... فَهُوَ لِلرَّبِّ. قُدْسٌ لِلرَّبِّ
الجواب : ____________________
ملاحظة: عملياً، مئة في المئة من كل ما لدينا هو لله.
مزمور ١:٢٤ لِلرَّبِّ الأَرْضُ وَكُلُّ مَا فِيهَا. لَهُ الْعَالَمُ، وَجَمِيعُ السَّاكِنِينَ فِيهِ.
ولكن الله يطلب منا أن نعترف بأن كل مالنا هو ملكاً له عن طريق إرجاع العشر من كل يهبنا اياه .
٣. ماذا يفعل الله في عشورنا؟
العدد ٢١:١٨، ٢٤وَأَمَّا بَنُو _____، فَإِنِّي قَدْ أَعْطَيْتُهُمْ كُلَّ عُشْرٍ فِي إِسْرَائِيلَ مِيرَاثًا عِوَضَ خِدْمَتَهِمْ الَّتيِ يَخْدِمُونَهاَ، خِدْمَةِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ....إِنَّ عُشُورَ بَنِي إِسْرَائِيلَ الَّتِي يَرْفَعُونَهَا لِلرَّبِّ رَفِيعَةً قَدْ أَعْطَيْتُهَا لِلاَّوِيِّينَ نَصِيبًا. لِذلِكَ قُلْتُ لَهُمْ: فِي وَسَطِ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ يَنَالُونَ نَصِيبًا
١ كورنثوس ١٣:٩، ١٤ أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ فِي الأَشْيَاءِ الْمُقَدَّسَةِ، مِنَ الْهَيْكَلِ يَأْكُلُونَ؟ الَّذِينَ يُلاَزِمُونَ الْمَذْبَحَ يُشَارِكُونَ الْمَذْبَحَ؟ هكَذَا أَيْضًا أَمَرَ الرَّبُّ: أَنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَ بِالإِنْجِيلِ، مِنَ الإِنْجِيلِ يَعِيشُونَ.
الجواب: ____________________
ملاحظة: في العهد القديم، يوجه الله استخدام العشور لدعم اللاويين، الذين كانوا كهنته. في ١ كورنثوس ١٣:٩، يقول الله أنه كما كان يُدفع لكهنة العهد القديم من عشور المعبد، هكذا ينبغي أن ندفع للمبشرين في هذه الأيام من العشور التي تعطى للكنيسة.
٤. هل نظام العشور جزء من ناموس موسى القديمة، والتي انتهت على الصليب؟
التكوين ٢٠:٢٨، ٢٢ وَنَذَرَ يَعْقُوبُ نَذْراً قَائِلاً: ... وَكُلُّ مَا __________ فَإِنِّي أُعَشِّرُهُ لَكَ.
الجواب: ____________________
ملاحظة: قدم كلا من إبراهيم ويعقوب عشورهما للرب وذلك كان قبل أن أعطى الله الناموس لموسى. لأنها مؤرخة قبل سيناء، نستنتج من ذلك أنها ليست جزءا من القوانين الاحتفالية التي انتهت عند الصليب. قانون العشور هو خطة الله لدعم التبشير، وما زالت سارية المفعول حتى يومنا هذا.
٥.ولكن, ألم يدن يسوع خطة العشور؟
متى ٢٣:٢٣ وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ الْمُرَاؤُونَ! لأَنَّكُمْ تُعَشِّرُونَ النَّعْنَعَ وَالشِّبِثَّ وَالْكَمُّونَ، وَتَرَكْتُمْ أَثْقَلَ النَّامُوسِ: الْحَقَّ وَالرَّحْمَةَ وَالإِيمَانَ. كَانَ __________ أَنْ تَعْمَلُوا هذِهِ وَلاَ تَتْرُكُوا تِلْكَ.
الجواب: ____________________
ملاحظة: لا. رأى يسوع أن الفريسيين البخلاء كانوا يعدّون الأوراق والبذور الصغيرة لكي يقومون بتعشيرها بدلا من أن يأخذونها إلى المعبد بالكيل.
لقد وبّخهم لأنهم كانو دقيقين جدا في العشور, بينما فشلوا في الْحَقَّ وَالرَّحْمَةَ وَالإِيمَانَ. لم يدنهم للتعشير، ولكن لتجاهلهم المبادئ المسيحية العظيمة. لهذا السبب قال يسوع : «كَانَ يَنْبَغِي أَنْ تَعْمَلُوا هذِهِ (متحدثا عن العشور) وَلاَ تَتْرُكُوا تِلْكَ».
٦. ما هو وعد الله المذهل حول العشور؟
ملاخي ١٠:٣هَاتُوا جَمِيعَ الْعُشُورِ إِلَى الْخَزْنَةِ لِيَكُونَ فِي بَيْتِي طَعَامٌ، __________ بِهذَا، قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ، إِنْ كُنْتُ لاَ أَفْتَحُ لَكُمْ كُوَى السَّمَاوَاتِ، وَأَفِيضُ عَلَيْكُمْ بَرَكَةً حَتَّى لاَ تُوسَعَ
الجواب: ____________________
ملاحظة: يقول الله: «إن كنت في شك، حاول أن تعشّر كتجربة. اختبرني، وانظر كيف سأعوّض لك ببركة لا توسع». مئات الآلاف من الذين يدفعون العشور سيؤكدون لك ذلك. لا يمكنك أن تسبق الله في العطاء!
٧. يقول الله لشعبه هَاتُوا جَمِيعَ الْعُشُورِ إِلَى الْخَزْنَةِ. ماذا يعني بذلك؟
نحميا ١٢:١٣ وَأَتَى كُلُّ يَهُوذَا بِعُشْرِ الْقَمْحِ وَالْخَمْرِ وَالزَّيْتِ إِلَى _________
الجواب: ____________________
ملاحظة: المخزن هو خزنة كنيسة الله. (الكتاب المقدس يساوي «الخزنة» مع «المخزن») في ملاخي ١٠:٣، الله يشير إلى المخزن قائلا «بيتي»، مما يعني الكنيسه، أو المعبد. النصوص الأخرى التي تشير إلى المخزن كمعبد، أو خزنة المعبد، ١ أخبار الأيام ٢٦:٩؛ ٢ أخبار الأيام ١١:٣١، ١٢ ، ونحميا ٣٧:١٠، ٣٨. ولذلك فمن الواضح أن المخزن هو خزنة كنيسة الله.
٨.عندما نقوم بتقديم العشور، من الذي يتلقاها؟
كولوسي ٢٣:٣ وَكُلُّ مَا فَعَلْتُمْ، فَاعْمَلُوا مِنَ الْقَلْبِ، كَمَا ________ لَيْسَ لِلنَّاسِ،
عبرانيين ٨:٧وَهُنَا أُنَاسٌ مَائِتُونَ يَأْخُذُونَ عُشْرًا، وَأَمَّا هُنَاكَ فَالْمَشْهُودُ لَهُ بِأَنَّهُ حَيٌّ
الجواب: ____________________
ملاحظة: ملاحظة : علينا أن نتذكر دائما أننا لا نقدم عشورنا للناس ، بل الى الله. انها تنتمي اليه. علينا ان لا نقلق حول كيفية استخدام العشور التي نعيدها الى الله. فهو قادر على رعاية ماله والتعامل مع أي شخص يعمل بغير مسؤولية في إدارتها.
٩. بالإضافة إلى عشوري التي هي في الأصل ملك الله، ماذا أيضا يسأل شعبه؟
المزامير ٨:٩٦ ....هَاتُوا _________ وَادْخُلُوا دِيَارَهُ.
ملاخي ٨:٣ أَيَسْلُبُ الإِنْسَانُ اللهَ؟ فَإِنَّكُمْ سَلَبْتُمُونِي. فَقُلْتُمْ: بِمَ سَلَبْنَاكَ؟ فِي الْعُشُورِ وَ__________.
الجواب: ____________________
ملاحظة: يطلب منا الرب أن نعطي تقدماتنا بمشيئة حرة، تعبيرا عن حبنا له وشكرنا على نعمته علينا.
١٠.كم ينبغي أن نعطي كتقدمة؟
٢ كورنثوس ٧:٩ كُلُّ وَاحِدٍ كَمَا يَنْوِي __________، لَيْسَ عَنْ حُزْنٍ أَوِ اضْطِرَارٍ. لأَنَّ الْمُعْطِيَ الْمَسْرُورَ يُحِبُّهُ اللهُ
الجواب: ____________________
ملاحظة: الكتاب المقدس لا يحدد كمية معينة. كل شخص يقرر نفسه بإلهام من الله.
١١. ما هو الإمتحان الذي فشل فيه آدم وحواء والذي علينا نحن أن ننجح فيه لنرث ملكوت الله؟
تكوين ٣:٣ وَأَمَّا ثَمَرُ ________ الَّتِي فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ فَقَالَ اللهُ: لاَ تَأْكُلاَ مِنْهُ وَلاَ تَمَسَّاهُ لِئَلاَّ تَمُوتَا
الجواب: ____________________
ملاحظة: قال الله لآدم وحواء أن بإمكانهم أن يأكلوا من كل الأشجار في الحديقة ما عدا واحدة -شجرة معرفة الخير والشر. كان عليهم أن لا يأكلوا من تلك الشجرة أو حتى لمسها، وإلاّ موتا يموتا. لم يضع الله سياج كهربائي حول الشجرة. بل وضعها في مكان حيث يمكنهم الوصول اليها بكل سهولة. وفعلوا ذلك، لأنهم لم يثقوا بالله. اليوم، يعطينا الله نفس الاختبار. ويقول: «يمكنك الاحتفاظ بكل المال الذي يأتي إليك، ما عدا العشر. ذلك المال هو مالي. لا تأخذه». ومع ذلك، فأنه يضعها في متناول اليد، إذا رغبنا في ذلك. ولكن عندما نفعل ذلك، فإننا نكرر خطيئة آدم وحواء.
لم يكن الله في حاجة لثمرة الشجرة المميزة. كانت فقط لاختبار ولائهم له. كما أنه لا يحتاج عشورنا. أنه يملك كل شيء! انها اختبار لمحبتنا وولاءنا وثقتنا.
١٢. ما هي الوصية التي نحن نكسرها عندما نرفض إعادة العشور والتقدمات إلى الله؟
الخروج ١٥:٢٠ لاَ _____________.
ملاخي ٨:٣ أَيَسْلُبُ الإِنْسَانُ اللهَ؟ فَإِنَّكُمْ سَلَبْتُمُونِي. فَقُلْتُمْ: بِمَ سَلَبْنَاكَ؟ فِي الْعُشُورِ وَالتَّقْدِمَةِ.
الجواب: ____________________
ملاحظة: يقول الله:أولئك الذين هم غير مخلصين عمدا في العشور والتقدمات هم لصوص. من السيء بما فيه الكفاية أن نسرق من بعضا البعض، ويا لها من فكرة مخيفة عندما يجرؤ الإنسان على السرقة من الله! كما إنه من الصعب ان نرى بعض الناس تنحدر فيهم الأخلاق لدرجة أنهم يسرقون من الله المال الذي قد خصصه لنشر الإنجيل لشعبه الضال.
١٣. ماذا يقول الله عن مصير أولئك الذين يسلبون منه العشور والتقدمات؟
ملاخي ٩:٣ قَدْ _________ لَعْنًا وَإِيَّايَ أَنْتُمْ سَالِبُونَ، هذِهِ الأُمَّةُ كُلُّهَا
١ كورنثوس ١٠:٦ وَلاَ سَارِقُونَ وَلاَ طَمَّاعُونَ وَلاَ سِكِّيرُونَ وَلاَ شَتَّامُونَ وَلاَ خَاطِفُونَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ اللهِ.
الجواب: ____________________
ملاحظة: لعن الذين ليسوا مخلصين في العشور والتقدمات، وإن لم يتغيروا، سيحرمهم من الملكوت السماوي كاللصوص.
١٤. لماذا الشهوة خطيرة جدا؟
لوقا ٣٤:١٢ لأَنَّهُ حَيْثُ يَكُونُ _____________ هُنَاكَ يَكُونُ قَلْبُكُمْ أَيْضًا.
الجواب: ____________________
ملاحظة: الشهوة مهلكة لأن قلوبنا تصبح ملكاً لإستثماراتنا. إذا كان تركيزنا هو في جمع المال أكثر وأكثر، يصبح قلبنا مملوء بالطمع والجشع والتكبّر. ولكن إذا كان تركيزنا على تعزيز ودعم عمل الله، عنها تصبح قلوبنا مملوؤة بالإهتمام في الآخرين والمحبة والكرم والتواضع. حتما قلوبنا تتبع كنوزنا. علينا ألا ننسى أنه طمع يهوذا وحبه للمال أدى به إلى خيانة يسوع للحصول على ٣٠ قطعة من الفضة (متى ١٤:٢٦-١٦).
١٥.يا ترى كيف تفترض أن يكون شعور يسوع عندما تسلبه العشور والتقدمات؟
العبرانيين ١٠:٣ لِذلِكَ _______________ ذلِكَ الْجِيلَ، وَقُلْتُ: إِنَّهُمْ دَائِمًا يَضِلُّونَ فِي قُلُوبِهِمْ، وَلكِنَّهُمْ لَمْ يَعْرِفُوا سُبُلِي.
الجواب: ____________________
ملاحظة: ربما يشعر يسوع مثلما يشعر الأهل الذين يسرق منهم أولاهم المال من محفظتهم. فقدان المال ليس المشكلة. وإنما نقص الولد للنزاهة والمحبة والثقة هي بحد ذاتها خيبة أمل كبيرة. بالتأكيد لا أحد منا يريد أن يحزن قلب مخلصنا.
١٦. ما هي مبادئ الكتاب المقدس الأخرى التي يعطيها الله في ما يتعلق بالعطاء؟
أ. ٢ كورنثوس ٥:٨وَلَيْسَ كَمَا رَجَوْنَا، بَلْ أَعْطَوْا ________ أَوَّلاً لِلرَّبِّ، وَلَنَا، بِمَشِيئَةِ اللهِ.
ب. الأمثال ٩:٣أَكْرِمِ الرَّبَّ مِنْ مَالِكَ وَمِنْ كُلِّ بَاكُورَاتِ غَلَّتِكَ
ج. الأمثال ٢٤:١١، ٢٥يُوجَدُ مَنْ يُفَرِّقُ فَيَزْدَادُ أَيْضًا، وَمَنْ يُمْسِكُ أَكْثَرَ مِنَ اللاَّئِقِ وَإِنَّمَا إِلَى الْفَقْرِ. النَّفْسُ السَّخِيَّةُ تُسَمَّنُ، وَالْمُرْوِي هُوَ أَيْضًا يُرْوَى
د. أعمال الرسل ٣٥:٢٠مَغْبُوطٌ هُوَ الْعَطَاءُ أَكْثَرُ مِنَ الأَخْذِ
ه. لوقا ٢١:١٢ هكَذَا الَّذِي يَكْنِزُ لِنَفْسِهِ وَلَيْسَ هُوَ غَنِيًّا ِللهِ
و. لوقا ٣٨:٦ أَعْطُوا تُعْطَوْا، كَيْلاً جَيِّدًا مُلَبَّدًا مَهْزُوزًا فَائِضًا يُعْطُونَ فِي أَحْضَانِكُمْ. لأَنَّهُ بِنَفْسِ الْكَيْلِ الَّذِي بِهِ تَكِيلُونَ يُكَالُ لَكُمْ
ز. ١ كورنثوس ٢:١٦ فِي كُلِّ أَوَّلِ أُسْبُوعٍ، لِيَضَعْ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ عِنْدَهُ، خَازِنًا مَا تَيَسَّرَ...
ح. تثنية ١٧:١٦كُلُّ وَاحِدٍ حَسْبَمَا تُعْطِي يَدُهُ، كَبَرَكَةِ الرَّبِّ إِلهِكَ الَّتِي أَعْطَاكَ
الجواب: ____________________
ملاحظة: تسعة أعشار من دخلي مع بركة الله هي بالحقيقة أكثر بكثير من عشرة أعشار من دون بركة. بالمناسبة، عندما يفتح الله نوافذ السماء، ليس من الضرورة أن تكون البركات مادية فقط. فإنها قد تشمل اشياء مثل الصحة الجيدة وراحة البال، والصلاة المستجابة، والحماية، إلى عائلة متماسكة ومحبة، والقوة البدنية والقدرة على اتخاذ قرارات حكيمة، والسير بقرب يسوع، والنجاح في كسب النفوس لله, الخ وإذا كنا حقا نحب يسوع، التضحية في العطاء من أجل عمله لن تذهب عبئا. بل هي نعمة، با له من امتياز عظيم أن نؤدي ذلك بفرح وارتياح كبيرين.
١٧. ماذا يمثل سلم يعقوب الذي رآه في حلمه؟
يوحنا ٥١:١...مِنَ الآنَ تَرَوْنَ السَّمَاءَ مَفْتُوحَةً، وَمَلاَئِكَةَ اللهِ يَصْعَدُونَ وَيَنْزِلُونَ عَلَى ________ الإِنْسَانِ».
الجواب: ____________________
ملاحظة: رأى يعقوب سلما يصل السماء مع الأرض، والذي يرمز الى ابن الانسان. في ملاخي ١٠:٣، يقول الله هَاتُوا جَمِيعَ الْعُشُورِ إِلَى الْخَزْنَةِ لِيَكُونَ فِي بَيْتِي طَعَامٌ، وَجَرِّبُونِي بِهذَا، قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ، إِنْ كُنْتُ لاَ أَفْتَحُ لَكُمْ كُوَى السَّمَاوَاتِ، وَأَفِيضُ عَلَيْكُمْ بَرَكَةً حَتَّى لاَ تُوسَعَ! يسوع هو تلك البركة.
١٨. ما هي أعظم هدية يمكن أن نقدمها ليسوع؟
الأمثال ٢٦:٢٣ يَا ابْنِي أَعْطِنِي __________، وَلْتُلاَحِظْ عَيْنَاكَ طُرُقِي
مرقس ٦:٧ ...هذَا الشَّعْبُ يُكْرِمُنِي بِشَفَتَيْهِ، وَأَمَّا قَلْبُهُ فَمُبْتَعِدٌ عَنِّي بَعِيدًا،
الجواب: ____________________
ملاحظة: عندما يملك يسوع قلوبنا، يصبح لديه كل شيء آخر أيضا.
عندما نكون مخلصين في العشور والقرابين، يسوع يصبح شريكا لنا في كل شيء نحاوله في الحياة. هل أنت مستعد لأدعوته إلى أن يكون شريك حياتك من خلال اعادة العشور وتقديم القرابين؟
إستجابتك : ____________________